الى من يهمه الامر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الشيخ جاد الحق.. صاحب المواقف العظام
[ركز وافهم Emptyالثلاثاء سبتمبر 01, 2009 3:43 pm من طرف Admin

» ظهور أول حالة ملاريا حميدة بأسوان لمواطن مصري
[ركز وافهم Emptyالثلاثاء يوليو 28, 2009 9:22 am من طرف Admin

» مسئول اردني: مصر تتراجع عن تحفظاتها بشأن إنشاء (قناة البحرين)
[ركز وافهم Emptyالسبت يوليو 25, 2009 2:00 am من طرف Admin

» عالم دراسات عبرية مصري: لا سلام مع إسرائيل في ظل الاحتلال والاستيطان
[ركز وافهم Emptyالسبت يوليو 18, 2009 1:05 pm من طرف Admin

» زيارة أبليس اللعين لمحمد صل الله عليه وسلم في بيت رجل من الأنصار
[ركز وافهم Emptyالإثنين يونيو 08, 2009 9:13 am من طرف ELMOTERY

» خطب دينية
[ركز وافهم Emptyالثلاثاء مايو 26, 2009 4:08 am من طرف Admin

» نجوم الأهلي تتحدث بعد التتويج بلقب الدوري المصري
[ركز وافهم Emptyالثلاثاء مايو 26, 2009 12:14 am من طرف Admin

» مبروك
[ركز وافهم Emptyالإثنين مايو 25, 2009 5:03 am من طرف Admin

» مبارة الاهلي والاسماعيلي فى نهائى الدورى الممتاز
[ركز وافهم Emptyالسبت مايو 23, 2009 2:13 am من طرف Admin

مكتبة الصور


[ركز وافهم Empty

[ركز وافهم

اذهب الى الأسفل

[ركز وافهم Empty [ركز وافهم

مُساهمة من طرف Admin الخميس يناير 01, 2009 2:03 pm

Laughing Evil or Very Mad أبو الغيط: اذا فتحنا معبر رفح نكون قد قضينا على السلطة الفلسطينية الشرعية فى الضفة
اضغط للتكبير
أحمد أبو الغيط - رويترز
حفظ اطبع أضف تعليق ارسل 1/1/2009 9:25:00 PM
القاهرة - محرر مصراوي - قال وزير الخارجية أحمد أبو الغيط إن عدم حسم مجلس الأمن الدولى قراره بشأن إعتداءات إسرائيل على غزة تنفيذا لقرار مجلس الوزراء العرب كان أمرا متوقعا، إلا أنه أضاف "لا يجب أن نصاب بخيبة أمل..هذه خطوة أولى فى معركة دبلوماسية ممتدة قد تستغرق عدة أيام".

وقال إبو الغيط فى مؤتمر صحفى اليوم إنه تم فى ساعة متأخرة من يوم أمس تكليف السفير المصرى فى الأمم المتحدة - باعتبار مصر الرئاسة الحالية للمجموعة العربية فى شهر ديسمبر - بالتحرك الفورى تنفيذا لقرار الوزراء العرب فى اجتماعهم يوم أمس بالقاهرة بتقديم مشروع قرار لمجلس الأمن .. وقد تداولت المجموعة العربية مشروع القرار برئاسة السفير ماجد عبد الفتاح فى الأمم المتحدة، وتم الاتفاق بين مصر وليبيا وممثل الجامعة العربية بالامم المتحدة للتحرك الفورى وتم تقديم مشروع القرار.

وأضاف أبو الغيط أن مشاورات دارت بين أعضاء المجلس .. وعقدت جلسة رسمية نظرت فى المقترح العربى .. ولكن لم تحسم أمرها وبالتالى لم يحسم مجلس الأمن أمره مشيرا الى أن ذلك كان أمرا متوقعا .

وقال أبو الغيط"سوف نسعى من جانبنا فى مصر باعتبارنا أعضاء فى اللجنة العربية وباعتبار مسئوليتنا تجاه القضية الفلسطينية لاجراء أكبر قدر من المشاورات مع أعضاء مجلس الأمن الدولى الحاليين الجدد، لأن هناك خمسة أعضاء جدد يتم اختيارهم فى بداية يناير الجارى ، وسوف نبدأ الاتصال مع هذه المجموعة ونتصل أيضا مع الجانب الأمريكى والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن".

وقال أبو الغيط إنه كان هناك إتصال بينه وبين وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس فى ساعة متأخرة يوم الاربعاء، مشيرا إلى أن الأمر "سيقتضى بعض الوقت، وسنركز على حتمية وقف اطلاق النار"، وأن الوضع لا يتحمل لأنه فى كل لحظة يسقط ضحايا ولا يجب الانتظار على هذا.

وردا على سؤال حول الجهود المصرية لوحدة الصف العربى لمواجهة التحديات فى المرحلة القادمة، قال وزير الخارجية أحمد أبو الغيط إن وحدة الصف العربى ، وكأنه نسيج مشدود ، ضرورية، إلا أنه أضاف :"قد يظهر على السطح أن هناك تفاهما وتوافقا واتفاق على قرارات لكن هناك أيضا مواقف تسعى لتأييد هذا الطرف أو الدفاع عن ذلك الطرف".

ودلل أبو الغيط على ذلك بقوله إنه بالأمس وبعد جلسة ممتدة لمناقشة مشروع القرار العربى حول أحداث غزة، وهو مشروع ساهمت فيه مصر بكثير من الأفكار ، كانت هناك مطالبة فى الاجتماع الوزارى العربى بالسماح بفتح المعابر المصرية.

وقال أبو الغيط"إننا وعندما تحدثنا عن فتح المعابر وشرحنا منطق مصر فى فتح المعابر فقد قلنا للاخوة الوزراء العرب وبالكثير من التفصيل أن هناك محاولة اسرائيلية غير خافية على مصر ومنذ سنوات ومنذ عام 1981 للسعى لفصل غزة عن الضفة الغربية ، وهناك طرح إسرائيلى بأن تأخذ مصر غزة وليأخذ الأردن الضفة الغربية ، وبذلك تنتهى القضية الفلسطينية".

وأشار وزير الخارجية إلى أن مصر رفضت هذا الكلام عندئذ ، حيث كانت إسرائيل تستند إلى أن مصر كانت موجودة فى غزة فى الفترة من 48 و49 إلى 67 ، وبالتالى فلتأخذ مصر غزة وتكون مسئولة عن سكانها ، وكذلك الأردن بالنسبة للضفة الغربية وسكانها بينما يبقى اللاجئون فى البلاد التى لجأوا اليها ويتم تصفية القضية.

وأضاف أنه وفى عام 2004 تم لإعادة هذا الطرح من جانب رئيس الوزراء الإسرائيلى وقتها ارئيل شارون حيث رفضته مصر والأردن أيضا هذا الطرح .. وأكد أن هذه هى المرة الثالثة التى تحاول فيها إسرائيل فصل الضفة الغربية عن قطاع غزة.

وأوضح أبو الغيط أن هذا الفصل يتم خطوة خطوة حتى يصل الإسرائيليون إلى النتيجة التى يريدونها وذلك من خلال تسهيل الصدام بين الفلسطينيين بعضهم البعض ، وهو ما حدث بالفعل ، فقد أصبح لدينا سلطة شرعية فى الضفة الغربية وكذلك مجموعة مسلحة مسيطرة على قطاع غزة وهى مجموعة كانت قد انتخبت شرعيا لكنها انقلبت على شرعيتها بعد ذلك ، وهذا هو الواقع الذى نراه .

وأشار أبو الغيط إلى أنهم يقولون الآن لمصر فلتفتحوا المعابر أمام غزة، وهنا ستأتى إسرائيل لتقول بالتالى أنا من جانبى ليس لى علاقة ومسئوليات وقد أصبح هؤلاء فى غزة معتمدين على مصر فى الغذاء والكهرباء والوقود وغيره ولتتحمل مصر مسئوليتهم ، ويظل هؤلاء فى غزة فى صدام مع الضفة ونجد أنفسنا وقد أصبح لدينا وضع انقسام للدولة الفلسطينية بين الضفة الغربية وغزة.

وقال وزير الخارجية أحمد أبو الغيط إن هناك بعدا آخر وهو أسباب تحرك هذه "الجوقة" الآن ضد مصر ، وهذا محل حديث آخر .

وأشار أبو الغيط إلى أنه شرح أمس فى الاجتماع المغلق لوزراء الخارجية العرب كل هذه القصة ، وطلب من الوزراء العرب تقديم طلب لحماس لأن توافق على عودة السلطة الشرعية الوطنية الفلسطينية إلى المعبر فى رفح ، ولكن سوريا رفضت هذا الطلب.

وأضاف أبو الغيط إن وزير خارجية سوريا قال لا لهذا الطلب ورفض عودة السلطة الفلسطينية ، مشيرا إلى أن مصر كانت ترى المؤشرات حول عزم اسرائيل على ضرب حماس فى غزة على مدى الأشهر الثلاث الماضية وأنهم يريدون ضربهم فى غزة.

وقال وزير الخارجية: لم يكن متبقيا أمام إسرائيل سوى أن "يكتبوا أنهم سيضربون غزة فى السماء" .

وأضاف أنهم وللأسف أعطوا إسرائيل الفرصة على طبق من ذهب ليضربوا غزة.. وطالب بضرورة التوقف عن عملية القتل وآلة القتل الاسرائيلية بشكل فورى .

وتابع :"لقد شرحنا ذلك فى اجتماع وزراء الخارجية يوم أمس ولكن فى وسط الحديث قال وزير خارجية سوريا إن هناك ثلاثين قتيلا فلسطينيا خلال الستة أشهر للهدنة ، وقد جاء ردنا عليه هذا حدث وقد قمنا بإدانة ذلك ، وكان ذلك خرقا للتهدئة ، ونعلم أنه كانت هناك صعوبات فى تنفيذ التهدئة وأن إسرائيل خرقتها مرات عديدة ، ولكن يا وزير خارجية سوريا كم سقط من شهداء فلسطينيين فى الأيام الأربع الماضية فقط ؟.. إنهم أكثر من أربعمائة فلسطينى.

شاهد الفيديو
تقريروقال أبو الغيط "بالتالى يجب أن نتنبه للاطار العام للوضع فى هذه المنطقة ، وأن نتنبه للشد والجذب الاستراتيجى الدائر فى هذه المنطقة ، ومن يعمل لصالح من؟.. وبالتالى تأثيرات ذلك على مصر ومسئولياتها تجاه القضية الفلسطينية"

.
وأكد أبو الغيط أنه يجب الحفاظ على الأرض الفلسطينية وبأكبر قدر من التشدد والتمسك بالاطار القانونى حتى ولو كان هناك استمرار فى القصف والشد والاتهامات لمصر بأنها لم تبذل الجهد الكافى ، معربا عن أسفه بأن هناك جوقة تردد هذه المزاعم وتهاجم مصر مع بعض الفضائيات .


وقال أبو الغيط إن هدف هؤلاء الذين يوجهون لنا هذه الاتهامات هو أن يتم تطويع مصر لخدمة أهداف ليست للصالح المصرى أو العربى أولصالح القضية الفلسطينية نفسها.



وأوضح وزير الخارجية أحمد أبو الغيط أن معبر رفح ينظمه المفهوم الآتى : أن هناك رجل أمن فلسطينيا موجودا على شباك المعبر ، وهناك أيضا رجل فى الخلف مراقب من الاتحاد الأوروبى لدى آلة يستطيع من خلالها أن يرى شكل جواز السفر الذى يدخل أو يخرج من وإلى الجانب الآخر.

وأضاف أنه ولتأمين عدم إساءة استخدام هذا المعبر ، فقد تواجد الاتحاد الأوروبى للتأمين والمتابعة .. مشيرا إلى أن هناك أمرا قد يكون غير معلوم وهو أن هناك كاميرا موجودة فى المعبر لكى توفر إشارات الصور إلى إسرائيل.

وقال :"الإسرائيليون أيضا موجودون فى غرفة مغلقة على الجانب الآخر يعرفون من يخرج ومن يدخل لأن لديهم شكوك"

وأشار إلى أن هذا الاتفاق انتهى لأنه كان اتفاق مع سلطة فلسطينية شرعية معترف بها دوليا ، وقد انتهى أيضا هذا الوضع بسيطرة حماس على الأرض.

وأشار الوزير إلى أن هناك من يطالب بأن نفتح المعبر ، ونحن نرد عليهم ونقول إنه لفتح هذا المعبر يجب أن يكون هناك السلطة الشرعية الفلسطينية ، فإذا نجحنا أن نقنع المسيطرين على القطاع حاليا أن أن يتواجد ثلاثة ضباط أو ضابطين من رجال الجمارك وضابطين من الجوازات فان المراقب الأوروبى سيحضر ، ولا داع للكاميرا لأن هذا يعنى أن السلطة الفلسطينية الشرعية أصبحت موجودة ، لأنهم جاءوا من عند سلطة الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن الشرعية حتى إذا كانوا متواجدين حاليا فى غزة ولا يعملون.

وقال وزير الخارجية إن مصر عرضت هذا الطرح منذ ستة أشهر ولكن لا أحد يرغب فى أن يستمع .. وتساءل : لماذا لا يريدون أن يستمعوا لهذا الطرح ؟ وتابع أبو الغيط موضحا أن السبب فى عدم الاستماع للطرح المصرى أن تفقد السلطة الوطنية الشرعية سلطتها على غزة وتكون هناك سلطة بديلة معترف بها من جانب مصر ، لأن ذلك هو المفتاح الذى سيعطى الاعتراف لحماس ، وإذا منحت مصر الاعتراف لحماس فإن المجتمع الدولى سيمنح حماس الاعتراف أيضا.

وأشار إلى أنه ولذلك فقد قررت حماس أن الاعتراف يجب أن يأتى من مصر من خلال قولهم : افتحوا هذا المعبر .. بشكل دائم .. وهذا أمر لا نستطيع أن نفعله فى مصر ، وألا نكون قد قضينا على السلطة الفلسطينية الشرعية فى الضفة الغربية ونكون قد نفذنا بذلك أيضا هدف إسرائيل بفصل غزة عن الضفة الغربية.

وقال وزير الخارجية أحمد أبو الغيط إن هناك بعدا آخر وهو أسباب تحرك هذه "الجوقة" الآن ضد مصر ، وهذا محل حديث آخر .

وأشار أبو الغيط إلى أنه شرح الاربعاء فى الاجتماع المغلق لوزراء الخارجية العرب كل هذه القصة ، وطلب من الوزراء العرب تقديم طلب لحماس لأن توافق على عودة السلطة الشرعية الوطنية الفلسطينية إلى المعبر فى رفح ، ولكن سوريا رفضت هذا الطلب.

وأضاف أبو الغيط إن وزير خارجية سوريا قال لا لهذا الطلب ورفض عودة السلطة الفلسطينية ، مشيرا إلى أن مصر كانت ترى المؤشرات حول عزم اسرائيل على ضرب حماس فى غزة على مدى الأشهر الثلاث الماضية وأنهم يريدون ضربهم فى غزة.

وقال وزير الخارجية : لم يكن متبقيا أمام إسرائيل سوى أن "يكتبوا أنهم سيضربون غزة فى السماء" .. وأضاف أنهم وللأسف أعطوا إسرائيل الفرصة على طبق من ذهب ليضربوا غزة.. وطالب بضرورة التوقف عن عملية القتل وآلة القتل الاسرائيلية بشكل فورى .

المصدر: وكالة انباء الشرق الاوسط.
Admin
Admin
Admin

عدد الرسائل : 140
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/12/2008

https://ahmoss.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى